عاوزة الكل يشاركني في اللعبة دي

النهاردة جايبة ليكو لعبة حلوة أوي
اسمها مساجلات شعرية
اللعبة بتقول أنا بكتب بيت شعر و اللي عاوز يرد
يرد ببيت شعر يبدأ بآخر حرف من البيت بتاعي و هكذا

أبدأ أولاً
دم الثوار تعرفه فرنسا و تعلم أنه نور و حق
دلوقتي أرد ببيت شعر يبدأبحرف القاف
قم للمعم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولاً
دلوقتي عاوزة حد يرد ببيت يبدأبحرف اللام

لولا مرارة الفراق لما كانت حلاوة الـــــــــــــــــــــحــــــــــــب
دلوقتى عايز حد يبداء بحرف الباء

بني مصو ارفعوا زينتكم و حيوا بطل الهند

دال دمرتى قلبي وما لقلبي دماااار غيرك

كانت مواعيد عرقوب لها مثلا وما مواعيدها الا الاباطيل

لا يُعجِــبنّ مَضيمًــا حُســنُ بِزّتِـهِ _


وهَــل تَـرُوقُ دَفينًـا جُـودَةُ الكَـفَنِ

سلامة قلبك عيني
نعيب زماننا و العيب فينا و ما لزمانناعيب سوانا
دلوقتي عاوزة بحرف الألف

اذا قيل رفقا قال للحلم موضع وحلم الفتى في غير موضعه جهل

لئن حم الوداع فضقت ذرعاً
به ، و اشتف مهجتي الذهاب

لن يدوم الظلام الى الابد فلابد للشمس ان تشرق في الفضاء

أين الوفود الملتقون على القرى
المنزلون منازل الإكرام

ما الخل إلامن أود بقلبه وأرى بطرف لايري بسوئه

هاض الأسى جنحي فلما
جئت طرت بلا جناح

حسن الحضارة مجلوب بنظريه وفي البداوة حسن غير مجلوب

بالواديين تمشيى الفخر مشيته
يحف ناحيتيه الجود و الدأب

بذا قضت الايام مابين اهلها مصائب قوم عند قوم فوائد

دخلتها عليك عثمان في السلم
و قد كنت في الوغى لا ترام

لا تطلبوا مني الرحيل فنشأتي
كانت هنا و هنا يكون مماتي

يهون علينا ان تصاب جسومنا
وتسلم اعراض لنا وعقول

لا تسقني كأس الحياة بذلة
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل

لقد طالما استَنسَأتِ إِمّا لِتَظلمِى = وإِمّا لتُرضِى بالقَليلِ المُقاربِ

بالواديين تمشي الفخر مشيته
يحف ناحيتيه الجود و الدأب

باعَدتِ بِالإِعراضِ غَيرَ مُباعِدِ = وَزَهَدتِ فيمَن لَيسَ فيكِ بِزاهِدِ

درج البغي عليها حقبة
و هوى دون بلوغ الأرب

بثغرٍ قد سُقِينَ المسكَ منهُ = مَساوِيكُ البَشامِ، ومن غُروبِ

يسلمــــــــــــــــــــــو شبـــــــــــــاب على الابيات الرائعه

برئت من الاصنام في الارض كلها *** وامنت بــــالله الذي هو غالـب

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا شوقا اليكم ولاجفت ماقينا

ألا ليت الشباب يعود يوماً لأخبره بما فعل المشيب

بذلت لها المطارف و الحشايه فعافتها وباتت في عظامى

يـاشـقـا عــمـري مـعـك طـال الـصـراع // يـاخـسـاره كـنـت أضـنـك دنـيـتـي

يا من لك التحية بعد التحية اعطيك قلبي في هذه الوردة الحمراء

إذا كنت في كل الأمور معاتباً
صديقك ، لم تلق الذي لا تعاتبه

لكل شي إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان

نامت نواطير مصر عن ثعالبها وقد بشمنا وما تفنى العناقيد

دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق و ثوان